واللي بيأثر على كل نوع من الأنواع دي هو نوع البذور، طريقة ومكان الزراعة، درجة التحميص، المعالجة، وكمان طريقة التحضير..
هنا بيبدأ الشغل لما بيتم قطف الكرز بتاع القهوة. في القهوة المختصة، القطف بيتم يدويًا عشان يختاروا الحبات الناضجة بس، وده بياخد وقت ومجهود. وبيحتاج أشخاص ذوي خبرة ومهارة في مجال القهوة المختصة.
وبما إنها ملكة التوازن فـ إحنا وفرنا محاصيل نادرة من محاصيل البن الكولومبي زي محصول قهوة بوليفار المختصة
من خلالها الحماص بيعرف ازاي قراراته بتأثر على الطعم النهائي، واللي بالتبعية بيساعده في تحسين البروفايلات وتقديم أفضل تجربة ممكنة.
قهوة ناعمة ومتوازنة جدًا، غالبًا فيها نكهة عسل أو حمضيات، ومن هناك جبنا محصول كارتاجو الكوستاريكي بإيحاءات المانجو والأناناس، ومحصول سان سلفادور بإيحاءات المشمش المجفف والفراولة.
اختلاف درجات الحرارة بين النهار والليل يُساهم في تطوير نكهات أعمق وأكثر تنوعًا.
أغلب إنتاجها قهوة روبوستا، بس فيه حبوب أرابيكا عالية الجودة في المناطق الجبلية.
وعلشان القهوة الأثيوبي جزء مهم وتراثي في عالم القهوة فـ احنا روحنا لإثيوبيا مخصوص علشان نقدر نوفر منتج الجامبيلا – من محصول القهوة المختصة الأثيوبي.
تقديم ملاحظات للحماص حول البروفايل المستخدم وتأثيره على النكهات.
وأخيرًا، القصة بتوصل ليك، أنت اللي بتستمتع بكل المجهود ده في كوباية قهوة مختصة. خاصةً لما تكون أنت الشخص اللي بيختم كل الرحلة دي بطريقة التحضير المميزة الخاصة بيك.
وكمان تجربة شخصية لإنها بتخليك تتواصل مع رحلة القهوة من البداية للنهاية.
هذه الطريقة تُبرز نكهات فاكهية واضحة، لكنها محفوفة بالمخاطر إذا لم يتم التحكم في الظروف بدقة.
القصة بتبدأ من مزارع القهوة، اللي لازم تكون على ارتفاعات عالية، عشان الحبوب تنضج ببطء وتكتسب نكهات مميزة. الحصاد كمان لازم يكون يدوي وبدقة شديدة، عشان يقطفوا الحبوب الطازة بس، وعلى أيد مجموعة من المزارعين اللي وارثين الشغلانة أباً عن جد.
التحميص بيحدد النكهات النهائية اللي هتظهر أثناء قهوة مختصة التحضير.